أنه فيلم الموسم بلا شك
معارك رقابية معارك دينية أغانى مشاهد كله موجود
كان أفيش الفيلم معروض لكل من يريد لكن لم يجرؤ أحد على رفع رأسه و النظر
الحفل ينتهى الكل يخرج من القاعة فى تزاحم ..... ترفع النقاب بعد ان خرجت من السنيما هو يراها مذهولا
معارك رقابية معارك دينية أغانى مشاهد كله موجود
كان أفيش الفيلم معروض لكل من يريد لكن لم يجرؤ أحد على رفع رأسه و النظر
هو : ربما هو فيلم جيد ما المشكلة لو دخلت السنيما وشاهدته ( لكنه يعرف ان هناك مشكلة كيف تشاهده و انت حرجت على كل من تعرف الا يراه ماذا عن خطيبتك؟؟.... و ما المشكلة انه رجل ثم ان خطيبته من البيت للشغل من الشغل للبيت و لن تخرج إلا بإذن من ابيها و اخيها .... بالطبع هو لم يناسب عائلة اى كلام)
هى : هو لن يعرف انى شاهدته ربما اسطتيع الذهاب الى السنيما تحت النقاب عندها لن يعترض أبى و أخى أو حتى خطيبى الذى لن يرانى بالتأكيد .كما انه متدين ليس له فى أى أغانى أو غيرها
الحفل يبدأ الناس تأخذ مقاعدها الأضواء خافته
هو : ما هذا رجل ليس عنده أخلاق يأتى باولاده و زوجته ليشاهد هذا الفيلم بلا حياء ، و تلك أيضا تتظاهر بالدين و ترتدى النقاب لتشاهد مثل هذه الاشياء عجبى بنات أخر زمن
هناك 8 تعليقات:
اى جامدة جدا ! :)طبعا يا عزيزتى من الذى لا يحب الخفاء و التخفى فى المحروسة ؟
كان لازم اصور المنقبة اللى كانت عمالة تنام و تميل على كتف الملتحى اللى هى ماشية معاه ولا الاخرى اللى عمالة تناقش بكل حماسة واجتهاد قضية تهم المؤمنين فى القرن الواحد والعشرين ( هل اكل ادم من شجرة تفاح او نخلة بلح ؟ ! ) هههه اة و الله كانوا بيتناقشوا فى الهراء دة تخيلى ! علية العوض
جامدة ...!!!
Kontiki
طبعا البلد كلها متخفية تظهر عكس ما تبطن . و كأنهم كلهم يؤمنون بعقيدة التقية و التخفى الشيعية
أخر أيام الخريف
شكرا على الإطراء
إلفيرا الحبيبة
لن أكون أقلً تحمساً من الأصدقاء في الإطراء على كلامك , وإبداعك في وصف النفاق الاجتماعي القاتل للإنسان
اعجبني البوست هذا, واسمحي لي أنشر رابطه على صفحتي بالفيسبوك
تحيااااااااااااااااااتي لك
ودمت سالمة
كلامك ده فكرنى بتعليق اسعاد يونس على النقاب فى المقال ده
يحيا النقاب
http://tears-demo3.blogspot.com/2009/12/blog-post_8279.html
سهران
أخجلتم تواضعنا يا عزيزى
بالطبع البوست تحت أمرك للنشر و لى الشرف
Tears
مقال رائع بحق لكن البوست بيتناول كمان فكرة اننا كلنا مقنعين حتى امام انفسنا فمثلا الفتاة و خطيبها يريدان نفس الشئ و ذهبا الى نفس الفيلم فى نفس الوقت بكامل ارادتهما و لكن دون ان يعلنا ذلك
بيحصل كتير حتى شوف اللى مرمين على الكورنيش زى اكياس الزبالة متخفيين ولو ابوها او اخوها او حتى جوزها مشى من جنبها مش هيعرفها
مجتمعنا باختصار
إرسال تعليق