هناك فى حياتنا أنواع من الطرق هناك الطرق المستوية و هناك المنحنيات و المرتفعات و هناك الطرق المزدحمة التى تجبرك على السير مع القطيع
لكن أخطرها هو النفق
حيث تجد الرض تعلو و انت تنخفض فتصبح تحتها ، تجد نفسك مضطر لأن تكمل حيث لا يمكنك العودة للخلف أبدا عليك أن تكمل
تجد الظلمة من حولك تزداد إلا أنك ترى بعض كشافات النور الصغير نصف المطفئة هنا و هناك
لكن الأمر لا يطول فسرعان ما تجد نفسك على وجه الأرض من جديد
بعض صور التخرج من جامعة القاهرة ، كلية الآداب قسم اللغة الانجليزية
1959
1978
1995
2004
تفتكر ممكن نلاقى الطريق الدائرى و نرجع 1959 و لا هنكمل النفق و نلاقى حاجة جديدة
هناك 7 تعليقات:
الدفعه الجاية حتبقى كدا
http://img.dailymail.co.uk/i/pix/2007/11_02/muslimDM1511_468x310.jpg
طالما فى فقر وجهل وذل وقلة وعى على فكرة خريجات الجامعه حديثا مش اكتر من حفظة عشان كدا مفيش وعى .
مغزى كلامك وصل
بجد اتوجعت اوى
عايزين معجزة يااااااااااارب
Kontiki
دى دفعة طورابورا حاليا و لو جت مصر هتبقى أول جامعة تطلعها هى جامعة الأزهر بعد سيطرة الاخوان عليها
و عموما كام واحد منا دخل كلية و استفاد منها ( انا و انت و اللى زينا أفكارهم جت من كتب غير كتب المدرسة أساسا
Tears
الحكاية دى ماتتمش بمعجزة دى خلاص عايزة انفجار
عارفة فكرة حلة الفشار هى البلد كدة دلوقتى أكتمى غطا الحلة شوية و بعد كدة فجأة شيليه و شوفى الأنفجار
بيتهالي احنا مكملين في النفق مش طالعين قريب
واحتمال حد من الظراف زي بيتوع جبهه علماء الازهر حيكون حاطط لنا قنبله لطيفه كدة تفرع فينا وتهد النفق علينا
Love
MishMish
Mishmish
أه كدة بقى نندفن أحياء بجد
برضه أحسن من العيشة معاهم
أكبر أمل علي أن هناك أمل في المستقبل أو في نهاية النفق هو هذا الحوار الدائر لكن المصيبة إذا انتهي الحوار وسكتت الألسن عن الدفاع عن الحقوق والحريات
إرسال تعليق