معارك رقابية معارك دينية أغانى مشاهد كله موجود
كان أفيش الفيلم معروض لكل من يريد لكن لم يجرؤ أحد على رفع رأسه و النظر
أبسط وسيلة مواصلا فى مصر بعد التوك توك هى الميكروباص ممكن تركبه لأى مشوار صغير دى كانت فكرتى عنه إلى أن عرفت أنه له إستخدامات أخرى ....
كانت البداية ركوبى الميكروباص من أول المحطة فكان معنى هذا أن ننتظر حتى يمتلئ بالزبائن فى عز الحر و لم يطل انتظارنا حيث ما إن بدأنا فى التحرك حيث فوجئت بشاب ذو لحية قاربت المتر يجلس امامى بدلا من يخرج أجرة ركوبه فوجئت به يخرج مجموعة من الكتيبات مثل الذى فى الصورة
و يوزعه فرضا على الجميع مع نظرة خاصة بى من طراز _ صنع خصيصا لك _ على أمل ان أنفجر فى البكاء و أعلن توبتى أمام الله و الناس
كل ما جال فى فكرى ( أرفضه - أخذه و أولع فيه ) ثم أستقررت على فكرة أخذه ثم نشر تلك القصة عن الرزالة السلفية فى أدق شئون الناس
و قلت أخذه أنا أحسن ما يقع فى يد أى شخص يتأثر بها ولو حتى واحد
ثم فوجئت به يخرج مجموعة جديدة و يعطيها لفتاة تجلس بجانبى و هى ترتدى أحدث أختراعات الإسلام الصحراوى [ الإسدال ] من دون أى سابق معرفة إلا لأنها ممكن توصلها لعدد أكبر من البنات مع الكثير من كلمات أختى فى الله ، نصرة الدين ، الحفاظ على بنات المسلمين
لم يطل المشوار و الحمد لله المهم انى خرجت من هذه الجلسة اللى تشل