وأقر القرضاوى فى بيانه حرية مصر فيما سماه "حقُّ السيادة على بلدها" مضيفا أنها حرَّة فيما وصفه "المساعدة على قتل قومها وإخوانها وجيرانها من الفلسطينيين، وهذا لا يجوز لها عربيًّا بحكم القومية العربية، ولا يجوز لها هذا إسلاميًّا بمقتضى الأخوَّة الإسلامية، ولا يجوز لها هذا إنسانيا بموجب الأخوَّة الإنسانية".
*****************
كل العالم يستعمل العقل وهنا نستعمل الكاهن
المحزن و المثير للسخرية أن القرضاوى بعد كل هذه السنوات لم ينل رضا السلفيين
بل هناك من هاجمه من فى كتاب
{ اسكات الاكلب العاوى يوسف القرضاوى }